زيزا الطفل الذي عرفناه لأول مرة في شجرتي شجرة البرتقال الرائعة فأحببناه مع عصفوره الساكن في صدره ، وشهدنا على وعده لصديقه العلجوم بأنه لن يبكي لكننا ربما نكون حينها من بكى نيابةً عنه ، زيزا يعود من جديد ليحكي لنا حكايةً أخيرة .. فما الذي سيقوله يا ترى ؟