والآن يسعدني أن ألفت الانتباه إلى هذه الرواية الوحيدة التي تركها لنا لامبيدوزا. رواية مكتملة بفصولها كلها. شمول رؤيةٍ تاريخيّة ممزوجةً بنظرةٍ ثاقبة للواقع الاجتماعيّ والسياسيّ في إيطاليا المعاصرة، وفي أيّامنا هذه. موهبةٌ حميدةٌ في السخرية. طاقةٌ شعريّة